Skip to main content

Home 2

  • مرحبا بك في

    كليـــة الآداب

    جامعة اسيوط

  • مرحبا بك في

    كليـــة الآداب

    جامعة اسيوط

لماذا كلية الآداب في جامعة أسيوط؟

تعد كلية الآداب أول من يحصل على شهادة اعتماد من الهيئة القومية لضمان الجودة والاعتماد التعليمي في عام 2014 كأول كلية للفنون في جمهورية مصر العربية.

تقدم لطلابها نظامًا تعليميًا فريدًا والكثير من أنشطة الطلاب لتحسين الحياة الجامعية للطلاب.

تقدم الكلية أفضل الخدمات التعليمية للطلاب من خلال البرامج التعليمية وفق المعايير المحلية والوطنية.

عميد كلية الآداب

تتميز كلية الآداب بين كليات الجامعات المصرية بأنها من أقدم الكليات وأعرقها، فهي التي بدأت بها نواة التنوير العلمي في الجامعات في أول جامعة مصرية بجامعة الملك فؤاد الأول جامعة القاهرة حاليًا. وقادت كلية الآداب في الجامعات المصرية مسيرة العلم والثقافة في ربوع مصر طوال عدة عقود ، وهي كلية عريقة تخرج فيها عدد كبير من الأدباء والفلاسفة والمفكرين أمثال نجيب محفوظ وغيره من عمالقة الأدب والفكر. وارتبطت عراقة كلية الآداب بجامعة أسيوط وأهميتها من أهمية جامعة أسيوط نفسها ، تلك الجامعة الرائدة التي بنيت في صعيد مصر عام 1957 م لتكون رابع جامعة مصرية ، محققة أفضل الإنجازات والإسهامات المجتمعية في تحضر إقليم الصعيد بأكملة ونهضته في كافة المجالات. وتتسم كلية الآداب بجامعة أسيوط بوجود نخبة كبيرة في الأقسام العلمية من السادة أعضاء هيئة التدريس ومعاونيهم على قدر كبير من العلم والكفاءة الأكاديمية ، كما أن طبيعة الدراسة في الكلية بالتميز والتنوع ، والدراسة فيها ليست بالصعبة نظرًا لأن الممارسة العلمية في المقررات الدراسية فيها قليلة ، وهناك ثلاثة أنظمة من التعلم في الكلية وهي : 1- نظام الانتظام 2-نظام الانتساب 3-نظام الساعات المعتمدة ولا يوجد ثمة فرق كبير بين الأنظمة الثلاثة إلا في المسمى وطبيعة الدراسة والمصروفات . وتتعدد الأقسام العلمية بالكلية لتصل إلى 14 قسمًا ، وثلاثة برامج خاصة بالمصروفات. من ناحية أخرى فتتميز طبيعة الإدارة بين القيادات في كافة قطاعات جامعة أسيوط رئيسًا ونوابًا وعمداء بالعمل والحفاظ على الكيان المؤسسي وتعظيمه بكافة السبل ، وسنحاول في إدارتنا لكلية الآداب في المدة الحالية بمشيئة الله تعالى العمل على ترسيخ ذلك الكيان الكبير الذي يعول عليه المجتمع في محافظة أسيوط الكثير والكثير من خلال التطوير في أنظمة التعليم والتعلم ، والارتقاء بالجهاز الإداري ، والمشاركة المجتمعية الفاعلة ، شاكرين لكافة القيادات دعمهم وعونهم المستمر . وختامًا ينبغي أن نذكر بأنه لايوجد تعارض بين الدين والعلم،لأنّ الدين في ذاته منتهى العلم المشتمل بالضرورة على جميع العلوم، والمجتمعات العظمى هي التي يسود فيها العلم والحرية والإخاء والوفاء. وأقول لأبنائي الطلاب : العلم أكبرمن أن يحاط به، فخذوا من كل شيء أحسنه. ليس الجمال بأثواب تزيننا، إنّ الجمال جمال العلم والأدب. وفقنا الله جميعًا لخدمة مصرنا الغالية فهي تستحق منا كل عطاء وجهد وعناء.

الأستاذ الدكتور/ أحمد محمد أحمد عبد المولى

نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب

قائم بأعمال عميد كلية الآداب.

إدارة الكلية

الاحداث القادمة

تابع اخر الاحداث القادمة بالكلية

  • المؤتمر الأول للباحثين الشباب
    جامعة اسيوط
  • المؤتمر الدولي الرابع لكلية الآداب - دور العلوم الإنسانية في التغيير الاجتماعي والثقافي لدى الشعوب
    جامعة اسيوط
  • مؤتمر كلية الآداب الدولي "الاتجاهات التراثية والمعاصرة في العلوم الإنسانية"
    جامعة اسيوط
  • حرية الفكر والإبداع (أصول وضوابط)
    جامعة اسيوط
  • البطالة فى صعيد مصر .. الواقع والحلول
    جامعة اسيوط