Skip to main content

تأثير إعادة توظيف القصور كمدارس على ملامحها التراثية - دراسة حالة مدينة أسيوط‎

Research Authors
م/إســراء محمد جمعة ألمظ - د/شوكت محمد لطفي القاضي
Research Year
2017
Research Journal
المؤتمر الدولي الثالث الفنون التشكيلية وخدمة المجتمع - الفن والهوية بين التراث والمعاصرة
Research Publisher
كلية الفنون الجميلة بالأقصر- جامعة جنوب الوادي
Research Vol
NULL
Research Rank
3
Research_Pages
NULL
Research Website
NULL
Research Abstract

إعادة توظيف المباني التراثية هي عملية إعادة الحياة للمبني التراثي واستمراره، وتتضمن إعادة تأهيل تلك المباني كافة الأعمال المعمارية والإنشائية وغيرها، لتتناسب مع متطلبات الوظيفة الجديدة، دون الإخلال بقيمة المبنى التراثي.
ويوجد في المدن المصرية العديد من المباني التراثية التي بنيت في نهاية القرن التاسع عشر والنصف الأول من القرن العشرين. ومن هذه القصور التراثية ما تم توظيفه في العديد من الوظائف. وتركز الورقة البحثية على دراسة تأثير إعادة توظيف القصور التراثية كمدارس- وبخاصة التي وجدت بمدينة أسيوط بصعيد مصر- على القيمة الأثرية لمبنى القصر.
وتنقسم محتوى الورقة البحثية إلى أجزاء وهي:
الجزء الأول: المقدمة- ماهية القصور التراثية- الشروط الواجب مراعاتها عند إعادة توظيفها.
الجزء الثاني: أهم المشاكل التي تتعرض لها القصور التراثية في مصر.
الجزء الثالث: تقييم تجربة إعادة توظيف القصور التراثية كمدارس بمدينة أسيوط.
الجزء الرابع: النتائج والتوصيات.