ندوة بهند سة أسيوط عن تدوير المخلفات المنزلية توصى :
* تطبيق قوانين حماية البيئة ونشر الوعى البيئى .
* انشاء نظام قانونى لادارة المخلفات الصلبة .
عن ادارة المخلفات المنزلية واعادة تصنيعها دارت فعاليات الندوة العلمية التى نظمها قطاع خدمة المجتمع وتنمية البيئة بكلية الهندسة جامعة أسيوط برعاية وحضور الدكتور محمد عبد السميع نائب رئيس الجامعة لخدمة المجتمع وتنمية البيئة واللواء يعقوب أمام سكرتير عام محافظة أسيوط والدكتور عبد الفتاح محمود عميد الكلية تضمنت الندوة محاضرة للدكتور محمد جاد السباعى الاستاذ بقسم الهندسة الميكانيكية بالكلية عن ادارة المخلفات المنزلية ..التدوير والدفن الصحى ، محاضرة للدكتور محمد حسن قايد رئيس قسم الصحة العامة بكلية الطب عن المخاطر الصحية لحرق القمامة بينما أجابت محاضرة الدكتورة سومية أبو الفضل أستاذ الهندسة المعمارية عن التساؤل حول اعتبار المخلفات المنزلية مصدرا للتلوث أم واحدامن الموارد المتجددة .. وتعرض الدكتور عادل ريان نائب رئيس الجامعة للتجربة البرازيلية لكمر المخلفات وتوليد الغاز الحيوى الذى يستخدم فى ادارة توربينات انتاج الطاقة الكهربائية مع استخدامة كمصدرللطاقة الحرارية أيضا.
وصرح الدكتور محمد ابو القاسم وكيل الكلية والذى أدار الندوة أن الندوة خلصت الى عدد من التوصيات منها ضرورة التواصل بين الجامعة كبيت خبرة والمجتمع المحيط فى مجال وضع الحلول العلمية لادارة المخلفات المنزلية وكذلك تطبيق قانون حماية البيئة ونشر ثقافة السلوك المتحضر والوعى البيئى والتوعية كما أوصت بالاهتمام بجمع القمامة من المنبع كما اقترح المشاركون صورا مختلفة لتحفيز وتشجيع المواطنين علىفصل مكوناتها وشددت على ضرورة وجود مشروعات بحثية ممولة لعمل منظومة متكاملة لمعالجة مشكلة القمامةالتى يمكن أن تشمل أنظمة الجمع والطرق المناسبة للاستفادة منها وتدويرها للحصول على منتج مفيد ودعت الندوة الى تكوين فريق عمل يضم الجامعة والمحافظة وجهاز شئون البيئة بالتزامن مع انشاء نظام قانونى بادارة مسئولة عن التعامل مع المخلفات الصلبة وتشجيع القطاع الخاص للاستثمار فى هذا المجال والاهتمام بالعاملين فية والتوسع فى انشاء مصانع اعادة التدوير كما أوصى المشاركون بضرورة قيام الجمعيات الاهلية ومنظمات المجتمع المدنى بدورها فى عمليات جمع القمامة وفرزها والاستفادة منها مع تبنى الجامعة للقيام بالمرحلة الاولى من خلال فصل المخلفات وعمل مسابقة طلابية لنشر السلوكيات السليمة للتعامل مع المشكلة .
* تطبيق قوانين حماية البيئة ونشر الوعى البيئى .
* انشاء نظام قانونى لادارة المخلفات الصلبة .
عن ادارة المخلفات المنزلية واعادة تصنيعها دارت فعاليات الندوة العلمية التى نظمها قطاع خدمة المجتمع وتنمية البيئة بكلية الهندسة جامعة أسيوط برعاية وحضور الدكتور محمد عبد السميع نائب رئيس الجامعة لخدمة المجتمع وتنمية البيئة واللواء يعقوب أمام سكرتير عام محافظة أسيوط والدكتور عبد الفتاح محمود عميد الكلية تضمنت الندوة محاضرة للدكتور محمد جاد السباعى الاستاذ بقسم الهندسة الميكانيكية بالكلية عن ادارة المخلفات المنزلية ..التدوير والدفن الصحى ، محاضرة للدكتور محمد حسن قايد رئيس قسم الصحة العامة بكلية الطب عن المخاطر الصحية لحرق القمامة بينما أجابت محاضرة الدكتورة سومية أبو الفضل أستاذ الهندسة المعمارية عن التساؤل حول اعتبار المخلفات المنزلية مصدرا للتلوث أم واحدامن الموارد المتجددة .. وتعرض الدكتور عادل ريان نائب رئيس الجامعة للتجربة البرازيلية لكمر المخلفات وتوليد الغاز الحيوى الذى يستخدم فى ادارة توربينات انتاج الطاقة الكهربائية مع استخدامة كمصدرللطاقة الحرارية أيضا.
وصرح الدكتور محمد ابو القاسم وكيل الكلية والذى أدار الندوة أن الندوة خلصت الى عدد من التوصيات منها ضرورة التواصل بين الجامعة كبيت خبرة والمجتمع المحيط فى مجال وضع الحلول العلمية لادارة المخلفات المنزلية وكذلك تطبيق قانون حماية البيئة ونشر ثقافة السلوك المتحضر والوعى البيئى والتوعية كما أوصت بالاهتمام بجمع القمامة من المنبع كما اقترح المشاركون صورا مختلفة لتحفيز وتشجيع المواطنين علىفصل مكوناتها وشددت على ضرورة وجود مشروعات بحثية ممولة لعمل منظومة متكاملة لمعالجة مشكلة القمامةالتى يمكن أن تشمل أنظمة الجمع والطرق المناسبة للاستفادة منها وتدويرها للحصول على منتج مفيد ودعت الندوة الى تكوين فريق عمل يضم الجامعة والمحافظة وجهاز شئون البيئة بالتزامن مع انشاء نظام قانونى بادارة مسئولة عن التعامل مع المخلفات الصلبة وتشجيع القطاع الخاص للاستثمار فى هذا المجال والاهتمام بالعاملين فية والتوسع فى انشاء مصانع اعادة التدوير كما أوصى المشاركون بضرورة قيام الجمعيات الاهلية ومنظمات المجتمع المدنى بدورها فى عمليات جمع القمامة وفرزها والاستفادة منها مع تبنى الجامعة للقيام بالمرحلة الاولى من خلال فصل المخلفات وعمل مسابقة طلابية لنشر السلوكيات السليمة للتعامل مع المشكلة .