Skip to main content

خطة الجامعات لتتبع المصابين بكورونا والمخالطين لهم في العام الدراسي نقلا عن المواقع الإخبارية،،،

خطة الجامعات لتتبع المصابين بكورونا والمخالطين لهم في العام الدراسي

نقلا عن المواقع الإخبارية،،،

تواصل وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، بالتنسيق مع الجامعات الحكومية والخاصة، وضع خطط الاستعداد للعام الدراسي الجديد 2020، وذلك في ظل الإجراءات الاحترازية للحد من انتشار فيروس كورونا المستجد " كوفيد 19"، وذلك للحفاظ على صحة الطلاب والعاملين وأعضاء هيئة التدريس، والتي منها تتبع الحالات المخالطة للمصابين، وتكثيف حملات التطهير والتعقيم وغيرها من الإجراءات.

وفي النقاط التالية تستعرض "الوطن"، أبرز الإجراءات المتعقلة بالتعقيم والتطهير وتتبع المخالطين بالحامعات:

- اتخاذ إجراءات التنظيف والتطهير، وفقًا للإرشادات المعتمدة، وذلك للمدرجات وغرف التدريس والمعامل وغيرها من المرافق التي استخدمها الطالب المصاب، وكذلك غرفة العزل التي ينتظر فيها أعضاء الكادر الجامعي أو الطلبة المصابين، ريثما يتم نقلهم.

 

- إذا تأكدت إصابة أحد الكوادر أو الزائرين أو الطلبة بالفيروس بحسب نتيجة فحص "PCR" صادرة من معمل معتمد، لا يُسمح لهم بالعودة إلى الجامعة إلى حين الحصول على شهادة من مستشفى جامعي أو معتمد، تفيد بأنهم قد أنهوا فترة العزل/ الحجر الصحي.

 

يجب أن تحتفظ الجامعة بسجلات كافية لكوادرها وزائريها وأعضائها وطلابها بما في ذلك أسمائهم، وأرقام هواتفهم، وجداول العمل والتدريس، وذلك لتوفير المعلومات اللازمة في حال أصبح تتبع حالات المخالطة عن ُقرب مع هؤلاء أمراً ضرورياً، وكذلك الاحتفاظ بسجلات عمل للكوادر تتضمن معلومات دقيقة، ُيستفاد منها في تتبع حالات المخالطة.

 

- تلتزم الجامعة بإجراءات تتبع حالات المخالطة عن ُقرب، من خلال تزويد المجلس الأعلى للمستشفيات الجامعية ووزارة الصحة والسكان بالبيانات والسجلات الضرورية لتتبع حالات المخالطة المحتملة بأشخاص تأكدت إصابتهم بفيروس كوفيد 19.

 

- مع بداية العام الدراسي، ينبغي على الجامعة جمع استمارات إفصاح عن الوضع الصحي والسفر لجميع الطلبة والكوادر، ويمكن للجامعة إعداد نماذج لهذه الاستمارات وتزويدهم بها.

 

- يجب إلزام الطلبة والعاملين والكوادر الجامعية الذي تظهر عليهم الأعراض باتباع سياسة الدولة بالبقاء في المنزل عند الشعور بالمرض.

 

خطة التنظيف والتطهير

- بالنسبة للمناطق والمرافق العامة في الجامعة (دورات المياه، وغرفة الطعام، ومناطق الانتظار، وما شابه ذلك) سيتم تنظيفها وتطهيرها في كل ساعة أو بعد كل استخدام، وينطبق ذلك أيضاً على المناطق/ الأسطح التي يكثر استخدامها، مثل مقابض الأبواب، وطاولات الطعام، والاستراحات، وأزرار المصاعد، وما شابه ذلك.

 

- إجراء تطهير وجرد كامل لكافة أرجاء الجامعة قبل فتحها بشكل رسمي.

 

- إجراء تنظيف وتطهير يومي لكافة المناطق والأسطح في كل كلية، علاوة على إجراء جرد وتطهير فعال بعد انتهاء كل يوم دراسي وبما يتماشى مع الإرشادات المعتمدة من المجلس الأعلى للمستشفيات الجامعية.

 

- ينبغي عدم استخدام المنتجات التي عليها علامات "تحذير" أو "تسبب التآكل"، والتي قد تؤثر على صحة الأفراد الذين يعانون من أمراض تنفسية أو أمراض أخرى.

 

- الامتناع عن خلط المنظفات والمطهرات مع بعضها تحت أي ظرف من الظروف لضمان فاعليتها، ويجب تحضير محاليل التطهير بكميات تكفي الاستخدام ليوم واحد.

 

- التأكيد على تطهير المناطق/ الأسطح التي تكثر ملامستها بعد كل استخدام، وذلك لتحقيق الاستفادة المثلى من عملية التطهير.

 

- وضع توجيهات واضحة لموظفي الأمن والمسؤولين عن تنظيف مرافق الجامعة، لضمان التزامهم بالتدابير الوقائية الصحيحة، مثل ارتداء القفازات والأقنعة أثناء التنظيف.

 

- الالتزام بتعليمات غسل الأيدي ومنح الطلبة استراحات كافية لغسل أيديهم.

 

- التأكد من توزيع مطهرات اليدين والمعتمدة من وزراة الصحة (تحتوى على نسبة لا تقل عن 70% كحول) في كافة مباني الجامعة.

 

- تطهير الأجهزة الإلكترونية التي يكثر استخدامها بعد كل استعمال، مثل الأجهزة اللوحية، والكمبيوتر، وما شابه ذلك.

 

- اتباع إجراءات لمراقبة مدى التزام شركات التنظيف والتطهير التي تتعاقد معها، عبر القيام بعمليات تقييم منتظمة لمدى التزامها بالإجراءات والمعايير.

 

- اعتماد استراتيجية للاستغناء عن الورق، وزيادة الاعتماد على التكنولوجيا في تقديم الخدمات التعليمية للحد من الملامسة.

 

- وضع ملصقات توعوية/ إرشادية تصف خطوات غسل الأيدي بجانب الأماكن المخصصة لذلك.

 

- إرسال تعميمات إضافية حول إرشادات التطهير إلى الطلاب واعضاء هيئة التدريس والعاملين عبر الموقع الالكترونى قبل فتح الجامعة، وينبغي وضع ملصقات مماثلة في جميع مباني الجامعة (نظافة الجهاز التنفسي، والتباعد الجسدي) وما شابه ذلك.

 

- اتخاذ الإجراءات اللازمة لضمان حصول الطلبة أصحاب الهمم، الذين لديهم أنواع معينة من الإعاقة أو صعوبات في التعلم على المستوى المطلوب من الإشراف والدعم عند حاجتهم لذلك.

 

- المحافظة على تهوية جميع المناطق في الجامعة باستخدام التهوية الطبيعية كفتح النوافذ أو وحدات التهوية.

 

- توفير مخزون كاف من الكمامات والقفازات والمطهرات، كما ينبغي توفير سلات مهملات خاصة لإلقاء المواد المستعملة بحسب توصيات وزارة البيئة.