Skip to main content

دراسات وبحوث المركز فى خدمة المجتمع

دراسات وبحوث المركز فى خدمة المجتمع

           من أهم الأعمال التى يضطلع بها مركز الدراسات والبحوث البيئية هو ذلك الدور الإيجابى الذى يقوم به المركز فى خدمة المجتمع المحيط به مستغلاً لكل الطاقات الممكنة لعلماء الجامعة وباحثيها فى حل المشكلات البيئية فى منطقتنا، بالإضافة إلى التعاون والتلاحم مع المصانع والشركات بالمنطقة للعمل على حل المشكلات التى تواجهها، ولعمل مشروعات بحثية تساهم فى الإقلال من التلوث الصناعى بالمنطقة قدر الإمكان، وذلك بطرح الحلول المناسبة والممكنة لمحاربة الملوثات الناجمة عن تشغيل تلك المصانع، وبالتى حماية العاملين، والذين يعدون من أعمدة التنمية والإنتاج، ومن ضمن من المشروعات التى ساهم المركز فيها :

1- الزيارة الميدانية لقرية شطب لردم ترعة صغيرة (عام 2002) :

فى يوم السبت الموافق 26/10/2002، وبتكليف من مجلس إدارة مركز الدراسات والبحوث البيئية، قام فريق مكون من ثلاثة من أعضاء المجلس بزيارة قرية شطب التابعة للوحدة المحلية موشا - مركز أسيوط، وذلك بناءً على الشكوى المقدمة من أهالى القرية إلى الأستاذ الدكتور/ محمود جابر مرسى نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة الأسبق، والذين يتضررون فيها من وجود ترعة صغيرة مواجهة لمنازلهم وبها مياه راكدة وملوثة، وليس لها أى دور فى الرى، ويطالبون بالمساعدة فى الحصول على الموافقة على ردمها. ولقد قام الفريق المشكل بمعاينة الموقع على الطبيعة، وتتبع الترعة ودراسة الموقع، وعمل حوارات مع بعض المواطنين فى الموقع، واتضح الآتى :

1- الترعة صغيرة وعرضها 6 أمتار ومجاورة لشريط السكة الحديد من الناحية الشرقية، ومغلقة فى نهايتها من الشمال مما أدى إلى ركود المياه بها، واستخدامها فى التخلص من القمامة وكافة الفضلات بالإضافة إلى إلقاء الحيوانات النافقة، مما جعلها صالحة لنمو أنواع متعددة من الآفات الممرضة بكتيرية أو طفيلية أو فطرية، الأمر الذى ترتب عليه ظهور العديد من الحالات المرضية خاصة لدى الأطفال منهم.

2- على بعد حوالى 300 متر إلى الجنوب من نهاية الترعة توجد قناة مياهها من هذه الترعة لرى المنطقة الزراعية المحيطة (هذه المسافة 300 متر تقريباً) والقريبة من بعض مساكن القرية وبعض المدارس. وليس لها دور فى رى أى أراضى زراعية على الإطلاق، فهى بذلك تمثل زائدة دودية ملوثة وممرضة. وعليه تنصح اللجنة بضرورة ردم هذا الجزء بطول 300 متر أو على الأقل جزء منها طوله 200 متر تجنباً للأضرار الصحية المحدقة التى سوف تلحق بالمواطنين، وما يترتب على ذلك من خسائر بالاقتصاد القومى علاوة على الشكل الغير حضارى لهذه المنطقة.

3- تهيب اللجنة السادة المسئولين بضرورة وضع المنطقة المستصلحة تحت سيطرتها حتى لا تتحول إلى مقلب للقمامة أو السطو عليها من قبل الأفراد بطريقة أو بأخرى، بل يمكن الاستفادة من هذه المساحة بعد ردمها فى الزراعة أو بعمل مشتل زراعى اقتصادى أو كملاعب لشباب المنطقة أو بناء مدرسة.

4- قامت اللجنة بعد معاينة الموقع بزيارة الوحدة المحلية موشا، واتضح من المناقشة أنه متوافق مع رأى اللجنة، وكم طالب بردم هذه الترعة.

 لكل ما تقدم فإن اللجنة ترى عمل اللازم نحو مخاطبة الجهات العليا، لإعطاء الموافقة على ردم هذه الترعة الصغيرة اتقاءً

المختلفة لتلوثها،وما يترتب عليها من أضرار بالغة بصحة المواطنين، كما يجب حسن استغلال الموقع بعد الردم بطريقة ذات شكل جمالى. وقد تم مخاطبة كل من وزارة الرى والمحافظة والمجلس الشعبى والمحلى، وقد كانت هناك استجابة سريعة من قبل المسئولين وجارى المتابعة . 

 2- دراسات عن منطقة عرب المدابغ:

أ- دراسة عن منطقة عرب المدابغ (2002) :

          قامت لجنة مشكلة من مجلس إدارة المركز وبعض أعضاء هيئة التدريس من المهمين بالشئون البيئية بالجامعة بزيارة إلى منطقة عرب المدابغ بغرب مدينة أسيوط، وذلك للتحقق من مشكلة التلوث فى هذه المنطقة والناجمة عن عمل محطة لمعالجة مياه الصرف الصحى بالمنطقة وصرفها على ترع مارة بتلك المنطقة واستغلال هذه المياه فى رى الأراضى الزراعية، وقد تعرفت اللجنة على ما يلى :-

1- خطوات معالجة مياه الصرف الصحى الواردة من مختلف أحياء مدينة أسيوط إلى محطة التنقية. وقد تضمنت خطوات المعالجة ما يلى :-

أ- المصافى الميكانيكية لحجز العوالق كبيرة الحجم وإزالة هذه العوالق .

ب- إزالة الرواسب ثم ضخ المياه إلى حاويات وعددها ثلاثة لعملية الترسيب الابتدائى .

ج- ضخ المياه الرائقة من المرحلة السابقة إلى مرشحات ظلطية لعملية الترسيب النهائى.

د- ضخ المياه الناتجة من هذه العملية إلى محطة الحمأة .

هـ- ضخ المواد الصلبة إلى أحواض للتجفيف وضخ المياه إلى مجارى صغيرة تستخدم فى رى المزروعات .

2- ترعة الزنار الموجودة فى المنطقة، والتى تعتبر مأخذ لمحطة تنقية مياه الشرب للأهالى الموجودين بالمنطقة.

3- مجرى ترعة الزنار والمساكن المحيطة بها فى منطقة منقباد وعلوان حتى جحدم.

4- مصادر مياه الشرب للأهالى المقيمين على جانبى الترعة، ووجد أنهم يشربون هذه المياه من الصهريج المقام بمستشفى علوان الصحى الذى يأخذ مياهه من آبار جوفية محفورة بجوار مصرف الصرف الصحى التابع لمحطة عرب المدابغ .

5- إلقاء بعض الهيئات لمخلفات الصرف الصحى بالمجارى المتجهة إلى الزراعات دون مرورها على وحدة المعالجة  .

خلصت اللجنة إلى ما يلى :-

1- يجب دراسة مواصفات المياه فى عدة نقاط للوقوف على مدى تلوث هذه المياه وآبارها الجوفية .

2- تحديد نقط للدراسة والتحليل منها :

أ-     3 عينات للمياه قبل دخولها محطة المعالجة .

ب-   3 عينات للمياه بعد خروجها من المحطة.

ج-    3 عينات للمياه من ترعة الزنار عند مأخذ محطة تنقية مياه الشرب بعرب المدابغ.

د-    3 عينات من السلخانة حيث أنها تقوم بصرف المياه الخاصة بها عشوائياً  .

هـ-   4 عينات من الترع التى تبدأ من منطقة عرب المدابغ حتى منطقة علوان .

          كما تم عقد اجتماع ثان يوم الثلاثاء الموافق 22/10/2002، وحضره 20 عضواً من السادة أعضاء هيئة التدريس المتخصصون فى التحليلات المختلفة، وتم الاتفاق على عمل تحليلات تمثلت فى : عينات تحليل المياه (الترعة نفسها، الآبار المجاور للترعة)- عينات تحليل من التربة – عينات تحليل من النباتات والخضر المنزرعة بالمنطقة .

 ب- المساهمة فى حل المشاكل البيئية بمنطقة عرب المدابغ (1995/1996):

تم التوصية بما يلى :-

1- بشأن المزرعة التى تروى بمياه الصرف الصحى، والتى كان يتم زراعتها بالخضر والموالح يجب زراعتها بمحاصيل أخرى لا تضر بالصحة العامة كأنواع من الأخشاب أو خلافه. والجدير بالذكر أن هذه التوصية تم تنفيذها هذا العام بزراعة 40 فدان على المياه المعالجة من الصرف الصحى (2002)، وقد قام كل من السيد اللواء/ أحمد همام عطية والسيد الدكتور/ ممدوح رياض وزير الدولة لشئون البيئة السابق بافتتاحها وسيتم زيادة رقعتها فى الأيام المقبلة .

2- تم التوصية بنقل موقع محطة الرصف إلى منطقة صحراوية بعيدة عن المناطق السكنية أو التى يمكن أن تتحول إلى مناطق سكنية، وكذلك ضرورة معاينة الموقع الجديد قبل البدء فى تنفيذه .

        وقد تم تشكيل فريق بحثى المركز لفحص المواطنين اكلينيكياً وعمل الفحوصات المعملية كفحص وظائف الرئة ووظائف الكبد ووظائف الكلى على عينة عشوائية من المواطنين فى حدود 3 كيلو مترات من موقع التلوث، وتم تنفيذ هذا البحث .

 3- دراسة عن مدى صلاحية مياه الشرب فى مدينة أسيوط لعام 2002 :

          بناء على توجيهات  أ.د. محمود جابر مرسى نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة الأسبق لتفعيل دور مركز الدراسات والبحوث البيئية فى مجال البحوث البيئية والخروج لمواجهة وحل المشاكل والقضايا المتعلقة بصحة الإنسان وسلامته وتحسين بيئته، قرر مجلس إدارة المركز عمل خطة شاملة لمسح مياه الشرب على مستوى محافظة أسيوط ومدنها. ولما كانت الجامعة بما تضمه من طلاب وأعضاء هيئة تدريس تمثل شريحة كبيرة وهامة فى المجتمع الأسيوطى ، وكان اختيار جامعة أسيوط بمصادر وشبكة مياهها المختلفة هي بداية لهذا المشروع الهام، ومن ثم تم الاستعانة بالعديد من المتخصصين فى مجال تحليل المياه من كافة كليات الجامعة والمعنيين بالأمر، والبدء فوراً فى تنفيذ الخطة  آخذين فى الاعتبار العوامل المختلفة والمؤثرة على كافة التحليلات ودقتها ، وعلى أن تتم على فترات زمنية متباعدة لإعطاء صورة صادقة وأمينة لحال المياه داخل أركان الجامعة ومدنها الطلابية. وقد تشكلت اللجنة من السادة الموضحة أسماءهم بالجدول التالى:

 

نوع التحليل

الكلية

الاسـم

م

كيميائى

كلية الزراعة- قسم الأراضى والمياه

أ.د.إمام محمد خليفة

1

كيميائى

كلية الزراعة- قسم الأراضى والمياه

أ.د. محمد على الدسوقى

2

كيميائى

كلية الصيدلة – قسم الكيمياء التحليلية

أ.د. ميشيل إيليا القمص

3

فطريات المياه

كليــة العلوم – قسم النبات

أ.د. فريدة توفيق الحصى

4

فطريات أرضية

كليــة العلوم – قسم النبات

أ.د. محمد أحمد عبد الساتر

5

طحالب

كليــة العلوم – قسم النبات

أ.د. محمود سلامة آدم

6

طحالب

كليــة العلوم – قسم النبات

د/ أحمد عبد السلام حسن

7

التحليل الفيزيائى

كلية الهندســة – قسم مدنى

د. أحمد عبد الحليم محمد

8

بكتريولوجى -هواائى

كلية الطب – قسم الباثولوجيا الإكلينيكية

أ.د. حنان حارث عبداللطيف

9

بكتريولوجى - هوائى

كلية الطب – قسم الميكروبيولوجى

أ.د. إحسان عبدالصبور حسن

10

طفيليـــات

كلية الطب – قسم الطفيليات

د. محمد الصلاحى محمد منيب

11

بكتريولوجى- لاهوائي

كلية الطب البيطرى - صحة الحيوان

د. مصطفى محمد أحمد

12

منسق

وكيل كلية الطب لشئون البيئة

ا.د. محمود رأفت عبد الفضيل

13

منسق

مدير مركز الدراسات والبحوث البيئة بالجامعة

أ.د. ثابت عبد المنعم إبراهيم

14

عضو مركز الدراسات والبحوث البيئة بالجامعة

أ.د. أحمد مصطفى حمـــد

15

عضو مركز الدراسات والبحوث البيئة بالجامعة

د. محمد أبو القاسم محمد

16

 

 كما قامت اللجنة بتجميع وفحص عينات المياه من مختلف النقاط النهائية للتوزيع بالكليات والمدن والمستشفيات الجامعية ومساكن أعضاء هيئة التدريس كالمبين بجدول التالى :

 نقاط التوزيع النهائية لمياه الشرب بجامعة أسيوط والمصادر المغذية لها

المصدر الرئيسى للتغذية

موقع أخذ العينة

م

المحطة النقالى وكل من بئرى (1) و (2) بالمساكن الغربية [عند الضرورة] .

الخزان العالى بالمساكن الغربية

1

شبكة مجلس المدينة وأحياناَ من بئر مزرعة الإنتاج الحيوانى.

صنبور مزرعة الإنتاج الحيوانى

2

بئرا (1) و (2) بالمساكن الغربية، مخرج المحطة النقالي الغربية، بئر البوابة البحرية .

كلية العلوم.

3

بئرا (1) و(2) بالمساكن الغربية، مخرج المحطة النقالى الغربية.

كلية الزراعة.

4

بئرا (1) و (2)  بالمساكن الغربية ، مخرج المحطة النقالى الغربية .

كلية الطب البيطرى.

5

شبكة مجلس المدينة وبئر البوابة البحرية وبئر كلية الهندسة.

المدينة الجامعية للطلاب.

6

شبكة مجلس المدينة .

المدينة الجامعية للطالبات

7

شبكة مجلس المدينة .

المستشفى الجامعى

8

شبكة مجلس المدينة .وبئر كلية الهندسة .

كلية الهندسة.

9

شبكة مجلس المدينة .و بئر البوابة البحرية .

المساكن الشرقية.

10

المحطة النقالى الغربية، بئرا (1) و (2) [عند الضرورة]

المساكن الغربية.

11

شبكة مجلس المدينة، بئرا (1) و (2) [عند الضرورة] ، مخرج المحطة النقالى بالمساكن الغربية

المستشفى البيطرى .

12

شبكة مجلس المدينة .

استراحة أعضاء هيئة التدريس بقلته.

13

          وقد قامت اللجنة - كل فيما يخصه – بفحص وعمل الاختبارات اللازمة لجميع عينات المياه، وذلك من النواحى الفيزيائية والميكروبيولوجية (بكتيريا هوائية ولا هوائية)، وكذلك مدى تواجد الطحالب والفطريات والطفيليات سواء فى مصادر هذه المياه من مختلف النقــاط النهائية للتوزيع بالكليات والمدن والمستشفيات الجامعية ومساكن أعضاء هيئة التدريس.

 4- المساهمة فى حل مشاكل التلوث بمحافظة أسيوط ومراكزها المختلفة :

من أهم الأعمال المركز هو الدور الإيجابى الذى يقوم به من خلال خدمة المجتمع المحيط به مستغلاً لكل الطاقات الممكنة لعلماء الجامعة وباحثيها فى حل المشكلات البيئية فى منطقتنا، بالإضافة إلى التعاون والتلاحم مع المصانع والشركات بالمنطقة للعمل على حل المشكلات التى تواجهها، والقيام بمشروعات بحثية تساهم فى الحد من التلوث الصناعى بالمنطقة، وذلك بطرح الحلول المناسبة والممكنة لمكافحة الملوثات الناجمة عن تشغيل تلك المصانع، وبالتالى حماية العاملين الذين يعدون من أعمدة التنمية والإنتاج، وفيما يلى سرد مختصر للمشروعات التى ساهم فيها المركز :

بصفة دورية للوقوف على حالة المصنع والأماكن السكنية دائماً .

1- فى عام 1996 تم الاتفاق بين محافظة أسيوط ومركز الدراسات والبحوث البيئية على دراسة تلوث الهواء فى موقـع مدينة أسيوط الجديدة الذى كان من المزمع إنشاؤها فى مدخل الوادى الأسيوطى لدراسة مدى تعرض المدينة للتلوث من مصنع الأسمنت، وقام بالدراسات مجموعة من علماء كلية الهندسة - جامعة أسيوط بقسمى الميكانيكا والتعدين .

2- فى عام 1996 تم التعاقد بين جامعة أسيوط ومصنع أسمنت أسيوط على أن يقوم المركز بدراسة مقدار التلوث البيئى الناجم عن تشغيل المصنع وإيجاد الحلول والسبل للإقلال قدر الإمكان من هذا التلوث للحفاظ على صحة المواطنين والعاملين بالمصنع وذلك باستخدام وحدة القياسات المتنقلة الموجودة بكلية الهندسة بالجامعة وأجهزة قياس مستويات التلوث الموجودة بمعامل الكلية.

3- خلال الأعوام 1999 حتى 2003 تم عمل رصد بيئى داخل مصانع السوبر فوسفات بمنقباد لعمل قياسات التلوث داخل المصنع ومقارنتها بالقيم المسموح بها عالمياً ومحلياً، وطبقاً لقانون حماية البيئة رقم (4) لسنة 1994.

4- إجراء تحليل لمياه الشرب بموقع أكاديمية السادات بأسيوط عام 2004، حيث قام المركز بإجراء الفحوصات اللازمة، وأخذ عينات ثلاثة مرات على أيام مختلفة بواقع 5 عينات لكل مرة لعمل الفحوص الفيزيائية والبيولوجية والكيميائية.

5- فى عام 2004 تم عمل رصد بيئى داخل مصانع السوبر فوسفات بمنقباد لعمل قياسات التلوث داخل المصنع ومقارنتها بالقيم المسموح بها عالمياً ومحلياً، وطبقاً لقانون حماية البيئة رقم (4) لسنة 1994.

6- رصد انبعاثات محرقة المستشفيات الجامعية.

7- إعداد السجل البيئى لمطاحن الأخوة المتحدين بالمدينة الصناعية بالزرابى.

8- التحليل البكتريولوجى لعينات المأخذ والمخرج لمصانع السوبر فوسفات.

9- رصد الانبعاثات والضوضاء من الهزاز الجديد لمصانع السوبر فوسفات بمنقباد عام  2005م.

10- رصد انبعاثات التلوث من مصانع الأسمدة بمنقباد عام 2006.

11- اسند إلى المركز القيام بعمل قياسات مستوى التلوث بورش المقاولون العرب ومحطات الخلط (فرع أسيوط) فى الفترة من 1/12/2007 إلى 28/12/2007، وقد تم عمل القياسات المختلفة وكتابة التقرير اللازم.

 5- المشاركة مع المركز التخصصى لتنظيم الأسرة (مايو 2001) :

إيماناً بدور مركز الدراسات والبحوث البيئية بمعاونة الهيئات والمؤسسات فى التخلص من النفايات بطريقة بيئية سليمة فقد قام المركز بتجميع الأوراق والملفات القديمة والغير مستخدمة لدى المركز التخصصى لخدمات تنظيم الأسرة بمحافظتى أسيوط وسوهاج، ومحاولة العمل على إعادة تدويرها واستخدامها فى أغراض أخرى متعددة من خلال مطابع جامعة أسيوط .